هنأ رئيس مجلس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني الشعب العراقي بمناسبة العيد الوطني لجمهورية العراق، مُؤكدًا أن العراق سيبقى ركيزةً من ركائز الاستقرار والأمن والازدهار في المنطقة والعالم.
وقال السوداني في بيان إنه بمناسبة العيد الوطني لجمهورية العراق، أتقدم لأبناء وطننا الغالي، بجميع مكوّناتهم، وفي كلّ مكان، وللقوى الوطنية والهيئات الدستورية جميعًا، بأصدق عبارات التهنئة والمبارَكة، مرفقةً بالدعاء إلى الباري جلّ وعلا أن يحفظ بلادنا عزيزةً منيعة، شامخة في كلّ الأزمان.
وأشار إلى أنَّ العراق كان دائمًا أرضًا مشعّة بمعاني الحضارة على العالم أجمع، مثلما كان البقعة التي يُصنع فيها التاريخ، وتسجِّل البشرية فيها خطواتها نحو التقدّم، لذا فإن ظهور الدولة العراقية الحديثة، وانضمامها إلى عصبة الأمم، جاء استمرارًا لهذا العنفوان الحضاري والثقافي الفاعل والمؤثر.
وأضاف: «في عيده الوطني، سيبقى العراق ركيزةً من ركائز الاستقرار والأمن والازدهار في المنطقة والعالم، وجسرًا تتلاقى فيه الحضارات والثقافات، ويبقى العراقيون صنّاعًا مَهرةٌ للسلام والطمأنينة، ومحاربين أشدّاء للظلام والتخلف، ومن هذا المعنى، سنواصل العمل على أن يكون العراق هو الغاية والهدف، يتقدم على كلّ اعتبار، ويسمو فوق كلّ ضرورة».
وقال السوداني في بيان إنه بمناسبة العيد الوطني لجمهورية العراق، أتقدم لأبناء وطننا الغالي، بجميع مكوّناتهم، وفي كلّ مكان، وللقوى الوطنية والهيئات الدستورية جميعًا، بأصدق عبارات التهنئة والمبارَكة، مرفقةً بالدعاء إلى الباري جلّ وعلا أن يحفظ بلادنا عزيزةً منيعة، شامخة في كلّ الأزمان.
وأشار إلى أنَّ العراق كان دائمًا أرضًا مشعّة بمعاني الحضارة على العالم أجمع، مثلما كان البقعة التي يُصنع فيها التاريخ، وتسجِّل البشرية فيها خطواتها نحو التقدّم، لذا فإن ظهور الدولة العراقية الحديثة، وانضمامها إلى عصبة الأمم، جاء استمرارًا لهذا العنفوان الحضاري والثقافي الفاعل والمؤثر.
وأضاف: «في عيده الوطني، سيبقى العراق ركيزةً من ركائز الاستقرار والأمن والازدهار في المنطقة والعالم، وجسرًا تتلاقى فيه الحضارات والثقافات، ويبقى العراقيون صنّاعًا مَهرةٌ للسلام والطمأنينة، ومحاربين أشدّاء للظلام والتخلف، ومن هذا المعنى، سنواصل العمل على أن يكون العراق هو الغاية والهدف، يتقدم على كلّ اعتبار، ويسمو فوق كلّ ضرورة».