‏إظهار الرسائل ذات التسميات الإعمار والتنمية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الإعمار والتنمية. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 2 ديسمبر 2025

ائتلاف الإعمار والتنمية: نحن الكتلة الأكبر في الإطار والبرلمان.. والسوداني مرشحنا

ائتلاف الإعمار والتنمية: نحن الكتلة الأكبر في الإطار والبرلمان.. والسوداني مرشحنا

الكتلة الأكبر في الإطار تدعم ترشيح السوداني

ائتلاف الإعمار والتنمية: نحن الكتلة الأكبر في الإطار والبرلمان.. والسوداني مرشحنا

قال ائتلاف الإعمار والتنمية إنه يُعد الكتلة الأكبر داخل الإطار التنسيقي والبرلمان العراقي مؤكداً تمسكه بمرشحه محمد شياع السوداني لرئاسة الحكومة المقبلة وأوضح الائتلاف أن هذا الموقف يأتي انطلاقاً من قناعته بقدرة السوداني على قيادة المرحلة المقبلة وتحقيق الاستقرار السياسي والاقتصادي في البلاد.

وبحسب بيان للائتلاف فقد عُقد الاجتماع الاعتيادي برئاسة محمد شياع السوداني وبحضور جميع الأعضاء حيث ناقش المجتمعون أبرز التطورات التي تشهدها الساحة السياسية والأمنية في العراق كما تم التطرق إلى الحوارات الجارية بين مختلف القوى السياسية وأهمية تكثيف التنسيق خلال المرحلة الحالية لضمان استقرار المشهد العام.

وأكد ائتلاف الإعمار والتنمية التزامه الكامل بالتوقيتات الدستورية المعتمدة لتشكيل الحكومة الجديدة مشدداً على أهمية صياغة برنامج سياسي واقتصادي وأمني متكامل ويهدف هذا البرنامج إلى مواجهة التحديات الكبيرة التي تمر بها البلاد بما ينسجم مع تطلعات الشعب في الإعمار والتنمية وتحقيق الازدهار المستدام في جميع المحافظات.

وأضاف الائتلاف أنه متمسك بترشيح محمد شياع السوداني لرئاسة مجلس الوزراء استناداً إلى التجربة السابقة له في إدارة السلطة التنفيذية وما حققه من نتائج ملموسة على صعيد الاستقرار والبناء كما أكد أن الائتلاف يمثل الكتلة الأكبر داخل الإطار التنسيقي إضافة إلى كونه الكتلة الأكثر عددًا داخل البرلمان.

ويأتي ذلك بعد ساعات من عقد الإطار التنسيقي اجتماعًا جديدًا في منزل نوري المالكي تناول ملف المرشح لرئاسة الحكومة المقبلة إضافة إلى تطورات الأوضاع السياسية والأمنية في البلاد وجرى خلال الاجتماع استعراض نتائج عمل اللجنتين القياديتين المكلفتين بمقابلة المرشحين وتوزيع المناصب بين كتل الإطار المختلفة.

وشهد الاجتماع أيضاً عرضاً شاملاً قدّمه رئيس مجلس الوزراء حول التطورات الأمنية والسياسية وما تتطلبه من تنسيق مؤسسي ومسؤولية وطنية مشتركة للحفاظ على الاستقرار كما شدد الحاضرون على ضرورة متابعة نتائج اللجنة التحقيقية الخاصة بقصف حقل كورمور مؤكدين عزمهم حسم الاستحقاقات الوطنية ضمن المدد الدستورية وبالتعاون مع جميع الشركاء السياسيين.

لمزيد من التفاصيل يرجي التوجه لمنصه اكس