‏إظهار الرسائل ذات التسميات محمد بن زايد. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات محمد بن زايد. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 11 سبتمبر 2023

سمو الشيخ محمد بن زايد يتلقى الشكر من ماكرون ويناقشان مؤتمر العراق للتكامل الاقتصادي والاستقرار الإقليمي

سمو الشيخ محمد بن زايد يتلقى الشكر من ماكرون ويناقشان مؤتمر العراق للتكامل الاقتصادي والاستقرار الإقليمي

 



 حضور بارز وبصمات خالدة سجلها سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات خلال  القمة الــ 18 لمجموعة العشرين التي عقدت على مدار اليومين الماضيين بالعاصمة الهندية نيودلهي بمشاركة قادة دول المجموعة ورؤساء حكوماتها وممثلي الاتحاد الأوروبي والمنظمات الأممية والدولية والضيوف المدعوين والمعنيين على مختلف المستويات.

تعزيز التنمية من أجل مستقبل أفضل

وأكد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان في هذا السياق حرص دولة الإمارات على دعم كل الجهود التي تسهم في تعزيز التنمية والرخاء والازدهار المستدام لمصلحة جميع شعوب العالم من أجل مستقبل أفضل للأجيال المقبلة.

كما بحث الرئيسان علاقات التعاون بين الإمارات وفرنسا وسبل تنميتها وتطويرها في مختلف المجالات بما يلبي التطلعات إلى التنمية والازدهار وتعزيز التعاون لإيجاد حلول فاعلة للتحديات المشتركة والقضايا العالمية الملحة خصوصاً في ما يتعلق بالعمل المناخي والاستدامة وتحول الطاقة وغيرها.

إعلان الإليزيه عن لقاء ماكرون وبن زايد

 وكان قصر الإليزيه قد أعلن في بيان أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون التقى سمو الشيخ محمد بن زايد رئيس دولة ‏الامارات وأكدا الشراكة الاستراتيجية بين ‏البلدين وتناولا الاعداد لقمة ‏COP28 للمناخ في دبي. 

مؤتمر التكامل الاقتصادي والاستقرار الإقليمي 

كما ناقش الرئيسان اجندة مؤتمر التكامل الاقتصادي والاستقرار الإقليمي الذي يستعد العراق لإقامته خلال شهر نوفمبر المقبل في بغداد وسيدعو المؤتمر الدول المجاورة وبلدان صديقة مثل فرنسا للحضور

شكر ماكرون للشيخ محمد بن زايد

وقد توجه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بالشكر إلى سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان حيث قال ماكرون خلال لقاء صحفي مشترك "أجرينا عدة حوارات مع صديقي محمد بن زايد وأود أن أشكرك يا صاحب السمو فنحن ملتزمون بالاستثمار إلى جانبك".


الأحد، 20 أغسطس 2023

الإمارات ... دور عالمي في مجال العمل الإنساني

الإمارات ... دور عالمي في مجال العمل الإنساني


تواصل دولة الإمارات نشر قيم المحبة والعطاء وغرس الأمل في شعوب العالم بمبادراتها الإنسانية الرائدة التي كرّست مبادئ العمل الخيري والإنساني نهجاً وثقافة لدى أبناء الإمارات، وطالت الأعمال الإنسانية مختلف بقاع العالم.

وتركز مؤسسة مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية من خلال مختلف المؤسسات والمبادرات التي تعمل ضمن منظومتها على دعم قطاعات حيوية في المجتمعات والبلدان المعنيّة، وإيجاد حلول عملية ومبتكرة للتصدي للتحديات الثقافية والمعرفية والاقتصادية والمجتمعية والصحية والبيئية والإنسانية في المنطقة والعالم.

وتترجم مؤسسة مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، في العمل الإنساني والخيري وتحمل رسالتها أهدافاً وغايات إنسانية بحتة، دون أي تمييز على أساس الجنس أو اللون أو الدين أو الجغرافيا، وذلك تطبيقاً لما قاله صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم: «إنّ مساعداتنا تحمل أهدافاً إنسانية فقط، لا تحكمها السياسة، ولا تحدها الجغرافيا، ولا يُنقص منها عرقٌ أو لون أو دين للجهة المستفيدة».

وتحتفل مؤسسة «مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية» باليوم العالمي للعمل الإنساني الذي يصادف 19 أغسطس من كل عام، ويقترن احتفالها هذا العام بإنجازات قياسية حققتها في عام 2022، حيث أنفقت عبر 35 مؤسسة تندرج تحت مظلتها 1.4 مليار درهم على جميع المبادرات الإنسانية والتنموية والبرامج المجتمعية، واستطاعت بجهود 847 موظفاً و150266 متطوعاً الوصول إلى 102 مليون إنسان في 100 دولة حول العالم، وهو أكبر عدد من المستفيدين في عام واحد، بالمقارنة مع الأعوام السابقة.

ونجحت مؤسسة «مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية» في تحقيق هذا الإنجاز، بتكاتف وتعاون الكادر البشري في المؤسسة، وبفضل الشراكات الواسعة التي أبرمتها ضمن محاور عملها الخمسة: محور المساعدات الإنسانية والإغاثية، ومحور الرعاية الصحية ومكافحة المرض، ومحور نشر التعليم والمعرفة، ومحور ابتكار المستقبل والريادة، ومحور تمكين المجتمعات.

وتحرص مؤسسة «مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية» على توسيع شراكاتها الدولية وتعزيز تعاونها مع مختلف المنظمات الأممية، بما يدعم العمل العالمي المشترك لمواجهة تحديات عدة لا سيما الجوع وسوء التغذية وانعدام الأمن الغذائي.

وأبرمت «مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية» مطلع مارس الماضي، اتفاقيتي تعاون جديدتين مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بقيمة 46 مليون درهم تقريباً لدعم النازحين قسراً، لترفع بموجبهما المؤسسة مساهماتها في جهود المفوضية إلى 100 مليون درهم تقريباً لتقديم الدعم لمجتمعات اللجوء والنزوح في المناطق الأقل حظاً من العالم.

وفي مارس الماضي أيضاً، أعلنت مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية، عبر مبادرتها «مليار وجبة»، عن دعمها لصندوق الأمم المتحدة الاستئماني (يونيتلايف) الهادف إلى مكافحة سوء التغذية المزمن في مناطق من العالم.

الأحد، 13 أغسطس 2023

سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان يجري اتصالاً هاتفياً برئيس الوزراء السيد محمد شياع السوداني

سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان يجري اتصالاً هاتفياً برئيس الوزراء السيد محمد شياع السوداني

 


بحث سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة خلال اتصال هاتفي مع رئيس وزراء جمهورية العراق السيد محمد شياع السوداني المستجدات في المنطقة والقضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك.

ونقلت وكالات الأنباء المختلفة فحوى الإتصال وذكرت أن الجانبان بحثا مختلف جوانب العلاقات الثنائية وسبل دعمها وتعزيزها خاصة في المجالات التنموية بما يوسع قاعدة المصالح المشتركة ويعود بالخير والنماء على البلدين والشعبين الشقيقين.

كما تبادل سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ورئيس الوزراء السيد محمد شياع السوداني وجهات النظر حول المستجدات في المنطقة والقضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك وأكدا الحرص المتبادل على التشاور والتنسيق بشأنها وأهمية العمل على تعزيز جسور التعاون والسلام في المنطقة لتحقيق تطلعات شعوبها نحو التنمية والازدهار.

الجمعة، 4 أغسطس 2023

 سمو الشيخ محمد بن زايد يؤكد أهمية العمل من أجل ترسيخ مبادئ التسامح ورفض التطرف في ذكرى الهجوم على الإيزيديين

سمو الشيخ محمد بن زايد يؤكد أهمية العمل من أجل ترسيخ مبادئ التسامح ورفض التطرف في ذكرى الهجوم على الإيزيديين


 علق رئيس الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان على الذكرى التاسعة للجريمة بحق الأقلية الإيزيدية في سنجار بالعراق في 3 أغسطس/آب عام 2014 وسط تفاعل كبير بين المغردين.


وقال الرئيس الإماراتي عبر حسابه الرسمي على منصة  تويتر إن الذكرى التاسعة للجريمة البشعة التي ارتكبها التنظيم المتطرف بحق الإيزيديين وغيرهم في سنجار العراق في 3 أغسطس عام 2014 مناسبة أليمة.


وأضاف أنها تذكر العالم كله بأهمية العمل من أجل ترسيخ مبادئ التسامح والتعايش، ورفض التطرف وازدراء الإنسان بسبب الاختلاف في الدين أو المذهب أو العرق.

الاثنين، 3 يوليو 2023

 اتحاد الغرف: السعودية والإمارات خصصتا 6 مليارات دولار لدعم استثماراتهما في العراق

اتحاد الغرف: السعودية والإمارات خصصتا 6 مليارات دولار لدعم استثماراتهما في العراق



في عرض مهم للتعاون والتعاون أعلنت المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة مؤخرا عن مبادرة مشتركة لتخصيص 6 مليارات دولار لدعم استثماراتهما في العراق. لا تسلط هذه الخطوة الضوء على العلاقات الاقتصادية المتنامية بين دول الخليج فحسب ، بل تؤكد أيضًا على التزامها بتعزيز الاستقرار والتنمية في المنطقة.

من أجل فهم أهمية هذه المبادرة الاستثمارية ، من المهم النظر في العلاقات التاريخية بين المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والعراق. بينما يشترك العراق في العلاقات الثقافية والدينية والسياسية مع دول الخليج ، إلا أن الصراعات السابقة والمنافسات الإقليمية أدت في بعض الأحيان إلى توتر العلاقات بينهما. ومع ذلك ، شهدت السنوات الأخيرة جهودًا متجددة لتحسين التعاون الدبلوماسي والاقتصادي ، مما مهد الطريق لشراكات أوثق.

اتحاد الغرف: مبادرة استثمارية استراتيجية

تهدف مبادرة اتحاد الغرف إلى تعزيز التعاون الاقتصادي وتسهيل فرص الاستثمار بين دول الخليج والعراق. يتضمن التعاون بين غرف التجارة والصناعة المختلفة في المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والعراق. الهدف الأساسي هو جذب الاستثمار الأجنبي المباشر إلى العراق ، وتنويع اقتصاده ، وتعزيز النمو المستدام. سيتم استخدام مبلغ 6 مليارات دولار المخصص لتمويل مجموعة من المشاريع عبر القطاعات الرئيسية ، بما في ذلك البنية التحتية والطاقة والزراعة والضيافة.

مزايا وفوائد المبادرة

تقدم مبادرة الاستثمار السعودية الإماراتية العديد من المزايا والفوائد لجميع الدول المشاركة:

1. التنمية الاقتصادية: سيساعد ضخ رؤوس أموال كبيرة في العراق على تحفيز النمو الاقتصادي وتحسين مستويات المعيشة للمواطنين. ستساعد الأموال في سد فجوة البنية التحتية ، وتعزيز التجارة ، وخلق فرص عمل في مختلف القطاعات.

2. الاستقرار الإقليمي: من خلال الاستثمار في مستقبل العراق ، تساهم المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة بشكل فعال في الاستقرار الإقليمي. تلعب التنمية الاقتصادية والازدهار دورًا حاسمًا في تعزيز السلام والأمن ، مع الحد من مخاطر التطرف والصراعات.

3. تعزيز التعاون: مبادرة اتحاد الغرف تشجع على زيادة التعاون بين دول الخليج. من خلال المشاريع الاستثمارية المشتركة وتبادل المعرفة وبرامج التبادل ، فإنه يقوي الروابط ويعزز التفاهم المتبادل. يمكن أن يمهد هذا التعاون الطريق لمزيد من المبادرات المشتركة في المستقبل.

تعزيز النمو الاقتصادي والاستقرار في المنطقة

وتعكس المبادرة المشتركة بين السعودية والإمارات بتخصيص 6 مليارات دولار لدعم استثماراتهما في العراق التزاماً قوياً لدفع الازدهار والاستقرار الإقليمي. يؤكد اتحاد الغرف هذا على الروابط الاقتصادية المتنامية بين البلدين ويبرز رؤيتهما المشتركة لعراق مزدهر. من خلال الاستثمار في البنية التحتية والقطاعات الرئيسية ، تضع هذه الدول الخليجية الأساس للنمو والتنمية المستدامين في العراق والمنطقة الأوسع.